- 14:22البرتغال تدرس الربط الكهربائي مع المغرب
- 14:02وزارة التربية تشدد على استكمال المقررات الدراسية
- 13:35ما مدى صحة إصدار الداخلية توجيهات للحد من مظاهر إحياء عيد الأضحى؟
- 13:30هزة أرضية خفيفة تضرب إقليم خنيفرة دون خسائر مادية
- 13:27تمويل بقيمة 300 مليون أورو للمكتب الوطني للكهرباء والماء
- 13:19انطلاق التحضيرات الأولية لبناء ملعب الداخلة
- 13:07أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تتوهج في عالم الاحتراف
- 12:50انطلاق أشغال منتدى مراكش البرلماني الإقتصادي
- 12:28أمطار رعدية قوية مصحوبة بالبرد بمناطق المملكة
تابعونا على فيسبوك
حملة حكومية لطرد "الموظفين الأشباح": 400 موظف مهددون بالفصل
تشن الحكومة المغربية حملة واسعة لطرد الموظفين "الأشباح" من مختلف القطاعات الحكومية، حيث تم إنهاء مسيرة نحو 200 موظف منذ تولي حكومة عزيز أخنوش مهامها، وإنذار 400 آخرين.
وكشفت تقنية "البوانتاج" تواطؤ بعض مديري الموارد البشرية مع موظفين "أشباح" انقطعوا عن العمل لشهور دون أي مساءلة.
وأكدت مصادر مطلعة أن بعض الموظفين "الأشباح" نجوا من حملة الطرد بسبب "تستر" وزراء ومديري مؤسسات عمومية ورؤساء مجالس منتخبة.
ووفقاً لمصادر حكومية، فإن "جيش" من الموظفين "الأشباح" يهددهم الفصل، ويقدر عددهم بالمئات من أصل 800 ألف موظف في القطاع العام.
وتأتي الإدارات التابعة لوزارة الداخلية في مقدمة الإدارات التي تضم أكبر عدد من "الموظفين الأشباح"، خاصة في الجماعات المحلية، حيث يساهم التسيب الإداري في تفاقم هذه الظاهرة. حيث تكبد هذه الظاهرة الميزانية العامة للدولة خسائر مالية كبيرة، تقدر بملايين الدراهم سنوياً.
وتسعى الحكومة من خلال هذه الحملة إلى تحسين مردودية الإدارة العمومية ومحاربة الفساد، وتحقيق الاستفادة المثلى من الموارد المالية والبشرية.
تعليقات (0)